"رغم تعب السنين، لا يزال يخطو بثبات، حاملا في قلبه ايمانا بأن الرزق لا يخذل من يسعى اليه"
"رغم تعب السنين، لا يزال يخطو بثبات، حاملا في قلبه ايمانا بأن الرزق لا يخذل من يسعى اليه"
في هذا المشهد الساحر، تتجسد أسمى معاني الأمومة والأبوة، حيث الحنان والحماية يلتقيان في لوحة فنية طبيعية تبعث في النفس الدفء والإعجاب. إنها قصة حياة تتكرر في كل ربيع، ترويها الطبيعة بصمتها المهيب وجمالها الأخاذ.