تتشابك أغصان الأشجار المتساقطة في رقصة حزينة مع الريح. وكأنها تحكي قصة قديمة عن الصمود والعطاء. وبعد أن منحتنا خضرتها وجمالها طوال العام، أصبحت الآن تستسلم لرحمة الشتاء القاسي.
المنشور الرئيسي

Ayoub Kebbour

Ayoub Kebbour
تتشابك أغصان الأشجار المتساقطة في رقصة حزينة مع الريح. وكأنها تحكي قصة قديمة عن الصمود والعطاء. وبعد أن منحتنا خضرتها وجمالها طوال العام، أصبحت الآن تستسلم لرحمة الشتاء القاسي.