المنشور الرئيسي

ياسين المرهون

القطيف . منذٌ 2 سنوات

هنا
وخلف هذه الجدران ذكريات لم نعشها. ولكننا نشعر بالاشتياق لها.
كيف لهذه الجدران و الابواب ان تحيي مشاعرا بداخلنا ؟
كيف لها ان تسكن روعنا؟

like 9
3 تعليق

محمد الشلوي

كل صوره احلى من الثانيه ابداع والله

منذٌ 2 سنوات

هدين السعدي

شكرا لك على هالفن الجميل

منذٌ 2 سنوات
المنشورات الفرعية

منذٌ 2 سنوات

لهذا الجدران احاسيس نعيشها
وقصص نقرأها
ومشاعر نلتمسها


منذٌ 2 سنوات

لهذه الازقة سحر لا يوصف
ولها عشق لا ينتهي
فمنها بدأنا العطاء
ومنها نستمر


منذٌ 2 سنوات

ستبقى قصص هذه الابواب عالقة في مخيلاتنا نستلهم منها الاصالة و المجد