تظهر صبيًا يجلس على سجادة صلاة، يرتدي اللباس التقليدي الصحراوي بعمامة رمادية وثوب أبيض، وهو يقرأ القرآن الكريم بتركيز، ممسكًا بصفحاته برفق. في الخلفية، هناك طفل آخر يرتدي جلبابًا بنيًا وطاقية بيضاء، يجلس مستندًا إلى جدار طيني ويقرأ المصحف أيضًا. الجو العام يوحي بالسكينة والروحانية، مع لمسة أصيلة تعكس البيئة التقليدية.